الرجل المركز ♥
الرجل المركز ♡
بعض الرجال أسطورة أستوحي منهم الحب والكثير من الخيال….
ذاك الذي يتشبت بامرأة احبها جوهرآ لا مظهرآ.
تقبلها بكامل عفويتها وما حاول يومآ تلطيخها بعاداته ورغباته التي تناقض جيناتها و اطباعها.
ذاك الذي فضلها على الكون و احتجز لها كفة… والعالم كله و بما فيه بكفته الأخرى.
ذاك الذي تحتمي به وتبكي بين أحضانه بلا أية مخاوفٍ من نواياه الشيطانية و سوء أخلاقه.
هو…
رفع من قدرها وافتخر بحبها امام العالمين…اخلص لها لا لشبابها المؤقت…بل احب شيبها وتجاعيد وجهها ونادها ب#طفلتي مهما اخذ من عمرها الزمن.
هو ذاك الرجل الذي يقف إلى جانب محبوبته بنجاحها وتفوقها….شادآ على يديها مشجعآ لها ذلك .
وما إن وقعت اخذ بها لأحضانه مطمئنآ قلبها بأنها حتمآ ستنال مرادها.
هو الذي أعمى عيونه..وما أبصر في الكون سواها.
هو الذي أكرمها…فكان بمثابة والدها
هو الذي أرشدها..فكان بمثابة والدتها
هو الذي لاعبها ومازحها …فكان بمثابة أخيها.
أين هو ؟؟
ذاك الذي يتشبت بامرأة احبها جوهرآ لا مظهرآ.
تقبلها بكامل عفويتها وما حاول يومآ تلطيخها بعاداته ورغباته التي تناقض جيناتها و اطباعها.
ذاك الذي فضلها على الكون و احتجز لها كفة… والعالم كله و بما فيه بكفته الأخرى.
ذاك الذي تحتمي به وتبكي بين أحضانه بلا أية مخاوفٍ من نواياه الشيطانية و سوء أخلاقه.
هو…
رفع من قدرها وافتخر بحبها امام العالمين…اخلص لها لا لشبابها المؤقت…بل احب شيبها وتجاعيد وجهها ونادها ب#طفلتي مهما اخذ من عمرها الزمن.
هو ذاك الرجل الذي يقف إلى جانب محبوبته بنجاحها وتفوقها….شادآ على يديها مشجعآ لها ذلك .
وما إن وقعت اخذ بها لأحضانه مطمئنآ قلبها بأنها حتمآ ستنال مرادها.
هو الذي أعمى عيونه..وما أبصر في الكون سواها.
هو الذي أكرمها…فكان بمثابة والدها
هو الذي أرشدها..فكان بمثابة والدتها
هو الذي لاعبها ومازحها …فكان بمثابة أخيها.
أين هو ؟؟
التالي
«المقال السابق
«المقال السابق